بطاريات جديده تحول الصوت الي كهرباء

 انتاج الكهرباء من موجات الصوت


في جامعة Sungkyunkwan في سيول، كوريا الجنوبية، قال الدكتور كيم سانج وو، الذي شارك في تطوير هذه التكنولوجيا
 تم تجاهل الصوت الموجود دائما في حياتنا اليومية والبيئات كمصدر الموسيقى والكلام أو الضجيج في توليد  الطاقة الكهربائية
وقال الدكتور انه توصلوا الي نوع جديد من البطاريات  قادره على تحويل طاقة  الموجات الصوتية إلى طاقة كهربائية يمكن
 استخدامها لتشغيل مجموعة واسعة من الأجهزة. عند استخدامها مع الهاتف المحمول لشحن البطاريه عن طريق الصوت 





 على مدى السنوات القليلة الماضية، ومع ذلك، جعلت العلماء التقدم الهائل في الحصول على الكهرباء من أجهزة كهرضغطية  
 piezoelectrics هي المواد التي يمكن تحويل الطاقة الميكانيكية إلى طاقة كهربائية. لأنها تخلق شحنة كهربائية تحت الضغط

استخدم العلماء أكسيد الزنك، وهو عنصر أساسي من محلول الكالامين، في حقل من أسلاك  محصورة بين قطبين. ثم تعرضت  لحزمة من  الموجات الصوتية من 100 ديسيبل، وانتج عنه توليد تيار اكهربائي  50 ملي فولت




 وقال مايكل ماك ألبين، وهو عالم في جامعة برينستون الذي يبني أيضا أجهزة حصاد الطاقة في البحث الجديد المثير للاهتمام.واضاف "لكن السؤال الحقيقي هو ما إذا كان هناك  من الضوضاء المحيطة بما فيه الكفاية ليكون بمثابة مصدر للطاقة بالنسبة للهاتف الخليوي"، وقال ماك ألبين.  المستهلك ربما لايريد حضور حفل لموسيقى الروك أو الوقوف بجانب قطار يمر لشحن هاتفه المحمولة
علما بان محادثة عادية هي حوالي 60-70 ديسيبل

 العلماء الكورية توافق: 50 ملي فولت ليس الكثير من القوة، لكنهم يقولون أيضا أبحاثهم هو دليل على المفهوم. لأنها لا تزال في حقل التجارب و انهم يتوقعون الحصول على قيم الإخراج أعلى في المستقبل 



 

ومما لا شك فيه ان الطاقه الكهربيه اليوم هي المحرك الاساسي لجميع التطبيقات الحديثه ويخشي العلم كله من نفاذ الطاقه ويعمل العلماء جاهدين علي تطوير وسائل استخلاص الطاقه كما تساعد هذه التكنولوجيه علي فتح مجال من الافكار والتطبيقات في حياتنا مثل  جدران عازلة للصوت بالقرب من الطرق السريعة التي تولد الكهرباء من صوت السيارات المارة او في ساعه الذروه او في البلاد المزدحمه وهو خير تطبيق يتماشي مع بلادنا العربيه وخصوصا مصر ويارب يكون الموضوع  قدم بعض الاستفاده وهي ما وراء القصد من كتابه الموضوع
 
















 

 

ليست هناك تعليقات: